• صديقي عمر يبلغ من السن 47 سنة متزوج من عشرين عام ولديه صبي وبنت في سن النضوج وكنت الاقرب لعمر بحكم الجيرة وبعده عن الاصدقاء حيث اني صديقه الوحيد رغم فارق السن الذي بيننا, , كان عمر يشكو دائما من علاقته الجنسية وع مروة حيث انه يمارس الجنس مرة واحدة في الشهر وبقدرة قادر وبات هاذا الموضوع يؤرقه رغم استعمال الفياغرا وكل الادوية الا انه لم يستفد شيئا وكان يقعد يشرح لي كيف مارس ولم يأتي ضهره وصراحة كان هذا الكلام يثيرني لحد الجنون ف

    انا اعرف زوجته مروة جيدا انها في الخامسة والثلاثين لكنها كما الصبايا واللعب , مروة ذات طول فارع وبياض رباني وعيون خضراء وشعر كستنائي يربو الى ابطيها بطوله وذات طيز كبيرة رائعة كنت اعشق تلك الطيز وخصوصا بالفستان الابيض الذي لطالما رأيتها به ومن تحته ترى الكيلوت ذو الخط قد رسم رسما على طيزها اما القنابل التتي تتميز بها فهي خارقة وصدرها كبير بحيث يمكن ان يكون ملعب للاير ومرتع له اعشق هذه المراءة واتمنى مضاجعتها في اليوم التالي طلب مني عمر ان اوافيه المنزل لانه تعبان ومارح يقدر ينزل الشغل ومتضايق وحده حولت الاعتذار غضب وزعل فقلت له سأوافيك العصر بعد ذلك ذهبت الى الحمام حلقت وزبطت من تحت وكاني عريس ارتديت اجمل مالدي من ثياب ووضعت البارفان المفضل وانطلقت لبيت عمر بسيارتي, ا وانا ادعو الـله ان تفتح زوجته الباب ما ان طرقت الجرس حتى اطل ملاك اسمه مروةكانت تلبس قميص النوم الخمري ودون مكياج وكانها لاتعلم بقدومي ما ان راتني حتى قاربت ازرار القميص بخجل وطلبت مني الدخول دخلت واذ بعمر بالسرير ينادي فادي تعال شو خجلان البيت بيتك كنا نلتهم بعضنا بالنظرات الا ان انتزعني صوت عمر فدخلت اليه وقبلته وجلست بجواره وطلب من مروة ان تعد القهوة وجلسنا نتسامر بعد قليل جاءت مروة بالقهوة ولكن كانت تشع جمالا على جمال كانت قد ارتدت الجينز الضيق مما يظهر تضاريس الطيز لديها وبلوزةبلون البحر وثدييها متدليان منها وكانها لا تلبس ستيانة وقد صففت شعرها ووضعت القليل من المكياج على وجهها قدمت القهوة وجلست معنا وعمر لا يتوقف عن الحديث عني وعن مغامراتي الجنسية وعيناها وعيني لا يكادان يفارقان بعضهما احسست الشبق في عينيها يطل بحسرة ولكن كيف السبيل للمفاتحة بالموضوع حدثتني انها تريد شغالة تقوم بتعزيل البيت وما عم تلاقي وهنا جاءت الفرصة بأن البي الطلب ولكني سانتظر ان ينزل عمر الشغل اولا طلب عمر منها انا تاخذ مني رقمي لتذكرني حيث اني احكي وانسى فكان قلبي يرقص طربا وبالفعل وبعد يومين اتصلت بي مروة بححجة الشغالة فقلت لها ساستأذن عمر واحضرها اليكي فقالت لا داعي لذلك انت من اصحاب المنزل كلمت الشغالة ودليتا عالبيت وطلبت منا توافيني شي نص ساعة وسبقتها الى هناك علي افعل شيئا قبل مجيئها وما ان طرقت الباب حتى انهارت احلامي فقد فتحت الباب سوسن بنت عمر والتي كانت تبلغ الرابعة عشر من العمر وهي ترتدي التي شيرت الاحمر ونفور نهديها ظاهرين بشكل قاتل كانت نسخة عن امها الا انها سمراء لكن ذات الطول وذات العينين يعتقد لمن يراها انها اكبر من ذلك بكثير دخلت وجلست بالصالة الا انا اطل الملاك مروة بالروب الابيض الذي احب واموت فيه ودعتنا سوسن بانها على موعد مع صديقتها وجلسنا انا ومروة سالتني مروة عن الشغالة فقلت انها بالطريق الى هن ذهبت مروة لتحضر القهوة فتبعتها والتصقت بها بحجة النظر الى القهوة فابتسمت اقتربت اكثر لم ارى اي ممانعة فصارحتها باني احبها واشفق عليها من عمر الذي حدثني بكل شيْواني هنا لاعوضها فالتفتت الي ورمت بنفسها في احضاني تبكي من زوجها قبلتها ومسحت دموعها واخذته الى غرفة النوم, , فطلبت ان اؤؤجل موعد الشغالة للغد وبالفعل اتصلت والغيت الموعد فانا في شوق ونار لجسم الحبيبة مروة استلقيت بجانب مروة ادلك لها صدرها واقبل شفاهها وادلك ايري فوق الثياب في كسها فكانت تأن وكانها لم تنتك منذ سنين كانت تعض شفاهي وتلتصق بي اكثر واكثر شرعت انزع ثيابها بعد ان رفعت الثوب البيض عنها لارى ستيان اسود لم يعد قادر على ضب كل هاذا الصدر وكيلوت ذو خط صغير لايكاد يستر شفار كس مروة ما ان نزعته حتى رايت كسا رائعا غارقا بالمياه كانت شعرة مروة كثيفة رائعة مهذبة محلوقة على شكل مثلث مثير اما صدرها وبعد التحرير كان اجمل من جبال الطبيعة كلها ابيض مكور بحلمة وردية تقف بشموخ خلعت قميصي وبنطالي ونزعت الكيلوت وكاني ايري واقف لحد الجنون ما ان راته حتى جنت فاير عمر صغير وعديم النفع انقضت على ايري وعالجته بفمها وفي ذات الوقت كنت الحس كسا الذي يشرشر مثل نبع لا ينضب كانت تضعه في فمها باحكام وكانه قد يهرب منها الى ان انلته بفمها فشربته كله ولم تدع قطرة تذهب هباءا وعدت لالتهم صدرها لانه مالبث ان قام فطلبت منها ان تضع يديها خلف راسها لكي استلذ بابطيها لاني اعشق ابط النساء كان ابطيها ككسها غزيرا الشعر مما يثير اللعب والجنون وضعت لساني وشرعت الحس بهما وهي تدلك قضيبي لاضعه في كسها امسكته واخلته بقوة وصرخت ااه وكانما مزق احشائها شرعت ادخله واخرجه وما زال فمي يمزق ابطيها وصدرها وكانت قد انزلت اربع مرات فقلبتها كي اضاجعها من طيزها فخافت ورفضت حيث ان عمر لم يفعلها ولا مرة لكني لم استجب قلبتها واخذت على ايري من ماء كسها وادخلته بقوة فصرخت من شدة الالم ولكنها كانت بقمة اللذة وطلبت ان ادخله اكتر برغم الدموع التي كانت بعينيها وقالت انها احبته وستتحمله واذ من طرف الباب,, وانا انيك مروة المح سوسن تنظر بانبهارو تنمحن لكني لم اظهر لها اني رايتها وبقيت ادخل قضيبي بطيزا وافرك صدره وابعد سوسن عن تفكيري في الوقت الحاضر وروة تبكي وتطلب اكثر من شدة المحن الى ان شعرت اني ساقذف فاحببت ان اقذف تحت ابطها المشعر وضعته تحت ابطها وشرعت ادخله واطالعه كان متل الكس والشعر بحك فيه بجنو الى ان قذفته تحت ابطها وعلى صدرها وفهما فاغرقتها بالني ثم قمنا استحمينا وجلسنا نحتسي القهوة فقرع الباب اذ بسوسن دخلت وجلست وكانت تنظر لي نظرات شيطانية استاذنت بحجة روح شوف ليش ما اجت الشغالة ودسيت كرتي بايد سوسن وانا خارج وكنت على نار لانيك سوسن بعد ان نكت مروة

    الجزء الثاني نكت زوجة صديقي مروى وابنتها سوسن
    الجزء الثاني من بعد ما نكت مروى واجا دور سوسن بعد ما طلعت من بيت صديقي ودسيت الكرت بايد سوسن بنت 14 سنةبيومين بس خبرتني سوسن وطلبت انو تشوفني وهي عنده دورة بحجة الدورة رح تنزل ونشوف بعض فطلبت منا تلاقيني ببيتي يلي ما بيبعد عن بيتن اكتر من شارعين بحجة الناس ما تشوفنا الناس المهم اني بالموعد المحدد كنت بالبيت وانا في قمة الاناقة مع بارفان مرتب لطيف وحلو ومثير دق الباب واذ بسوسن سوسن سمراء البشرة طويلة نهدها نافر صغير مع عيون خضراء بتجنن وشعر اسود مسترسل طويل كانت لابسه بنتاكور كيوي وبلوز حمرا بلون خدوده طلبت منا تفوت بسرعة قبل ما حدا يشوفا وقعدت وهي عم ترتجف ممكن خايفه شوي بس الحرارة مولعة فيا وقالتلي انو شافت كل شي بيني وبين اما وقعدت وشرحتلا انو حقه اما ووضع ابوا وكنت ضامه لصدري وايدي على صدره وما كذبت خبر نزلت السحاب واولجت ايري بتمه وانا عم بدفع راسه على ايري لحتى يفوت اكبر قدر ممكن منو وكانت البنت مستسلمة وعم تفوته, , وتطالعه شلحته البلوزوخليتا بالستيان الاسود وكنت بدي نيكا بطريقة جديدة ربطت ايديها صلب عالحيط وبلشت لحوس تحت باطه يلي كان الشعر فيه غزير رغم صغر سنه وبتعرفوا لم بيختلط بحبات العرق بيصير بجنن ولساني في غزو لشعر تحت ابطيها نزلت البنتكور والكيلوت الزهري كان ما في ولا شعرة على كسه وكأنو لسه ما نبت شعرصرت افرك *****ا يايدي والحس تحت باطه والبنت مي من تحت وفوقحطيت ايري بين شفاره وصرت حركه لانه بنت وبخاف افتحا وهي غرقانة مو حاسة فجئة اندق الباب واذ رفيقي جلال خافت البنت قلتله لاتخافي رح فوته على غرفة تانية وحكيت لجلال شو في عندي وراسو والف سيف بدو ينيكا قلتله اصطبر شوي لانك قطعت الاندماج والبنت خافت وافتح الباب بعد عشر دقايق بتكون فارطة وبخليك تنيكا معي وبالفعل رجعت لعندا وطمنتا ورجعت الحس وحك ايري بكسا حسيت كسه غرق وشوي فتح جلال الباب ومطالع ايرو فسالته شو رايك وافقت بعد ما وعدا انو ما يحكي وصار هو يلحس كسه وانا تحت باطه وصدره المهم اني فكيتا ونقلناها لغرفة النوم وهي تسطحت كان اير بتما واير بين رجليها والبنت تتأوهمن اللذة والالم جلال كان قاسي عليها بيحط ايرو كلو بتمه ما يخليا تتنفس وانا بلشت العب بطيزا والحس خرم طيزا لحتى وسعه وبلشت نيكا من طيزا واير جلال بتما وهي تبكي وتطلب اني ما طالعو من طيزا ولا حركه على هالحال اكتر من نص ساعة كانت نزلت خمس مرات بدلنا انا وجلال وحطيت ايري تحت باطه ,وبلشت اخده وجيبهوالشعر عم يحك بايري بجنون واير جلال بيشق بطيزا لحد ما كته جواته وعبا طيزا منه وانا نزلت تحت ابطا وعلى صدره وتما وحسيت اني ما شبعت فوته عالحمام حممته وتحت الدوش ضلت تمصه خليته تطوبز وترفع طيزا وفوت ايري بطيزا وايد على صدره الصغير بتفركه وايد على كسه ولساني عالشعر تحت باطه لانو بحب كتير هالحركة بالنياكة الحس ما اشبع وادخل ايري بطيزا ووتوجع وهي غرقانة لحد ما حسيت رح يجي ضهري سحبته من خرم طيزا الوردي ونزلته على ايري وقذفت حمم ايري بتما وخليتا تشرب حليبي

    فيلم سكس - افلام سكس - افلام سكس عربي - افلام سكس مترجم - افلام سكس محارم - افلام سكس محجبات - افلام سكس نيك - افلام نيك اجنبي - افلام نيك اخوات - افلام نيك امهات - افلام نيك حيوانات - افلام نيك محارم


    votre commentaire
  • ما اجمل النيك مع جارتي و زبي يحفر طيزها الجميل المدور الابيض وانا بصراحة كنت اتحاشاها كثيرا لانها جارتي لكن مؤخرتها كانت اقوى مني و تشعلني و لما قررت مصارحتها بالامر وجدتها اكثر شوقا مني للنيك و الجنس . و اخبرتها انني اريد ان امارس معها الجنس بطريقة سطحية لانها عذراء و غير متزوجة لكنها اخبرتني انها تريد ان تاكل زبي في طيزها و كانت تؤكد لي انها مستعدة لكل العواقب مهما كان حجم زبي و لما التقينا في بيتنا و رات زبي اعجبت به و زبي ليس طويل ولكنه سميك جدا و له راس كبير احمر كانه راس الكوبرا و زبي ايضا مليئ بالعروق و مشعر
    و قلت لجارتي اريد ان ترضعي لي و فعلا رضعت زبي لكن رضع خفيف و لم تطل الامر ثد بدا زبي يحفر طيزها و وضعته في فتحتها و بدات احاول ادخاله بالقوة و هي توحوح اه اح اح اح اي اي و تشعر بالالم و انا زبي كان يعلق في الفتحة و الراس لا يمر . لكني كنت اسخن اكثر و اشتعل كلما حركت زبي و لما بزقت عليه اصبح زبي ينزلق اكثر و المتعة زادت و صار زبي يحفر طيزها و يحاول الدخول الى ان ادخلت الراس كاملا و حركته للامام و الخلف ثم اخرجته و بزقت عليه مرة اخرى و لما كرت اعلملية دخل تقريبا نصف زبي و بدات ادفع في الاول ببطئ ثم سخنت

    سكس محارم - افلام سكس اجنبي - سكس عائلى - افلام سكس  - افلام سكس هندي - فيديو سكس
    و كانت جارتي تشعر بالالم و طيزها كان ياكل الزب لاول مرة فهي غير مفتوحة و انا كنت انيك و زبي يحفر طيزها و هي منحنية و انا خلفها امسك ذلك الطيز الكبير الضخم و ادفع في زبي بلا توقف و بكل قوة حتى ادخلته و مزقت لها الفتحة . و لما ادخلت زبي بكل حجمه في الطيز شعرت بحرارة كبيرة و لذة جنسية عالية جعلتني اسخن بسرعة و اصبح اغلي كالمجنون و ادخل واخرج زبي بحرارة كبيرة وهي تصرخ اي اي اح اح اح ثم بعد لحظات اصبح زبي يتحرك بحرية كبيرة و كانني انيك الكس و كان زبي يحفر طيزها ويجلب لي احلى متعة جنسية و حلاوتي كانت قياسية
    ثم بقيت انيك الطيز و المس الفلقات و الشهوة تكبر اكثر و تزيد الى ان وصل وقت الانفجار و زبي انفجر بحرارة داخل الطيز حيث كان الحليب يخرج مني بغزارة و قوة و اان اذبل كلما اخرج زبي قطرات اكثر و انا اصرخ اه اح اه اه . و تركت زبي في طيزها و حاولت تحريكه بعد القذف لكن الامر كان مؤلم نوعا ما و كنت اريد ان ابقي زبي يحفر طيزها لكنه ارتخى و نزعته و مسحته و كلانا كان سعيد بهذه النيكة الساخنة الجميلة و منظر مؤخرتها و فلقاتها البيضاء الكبيرة ما زال عالقا في ذاكرتي و من المستحيل ان انساه .

    سكس بنات - سكس عربى - سكس بنات - سكس مصرى - افلام سكس محجبات


    votre commentaire
  • دائما كنت أعتقد ان الطبيبات باردات و مشغولات و ليس عندهم وقت للحياة
    و كنت اتوقع أنهم قبل ما تنزل الي في ظهرك لازم ياخذون عينه للمعمل يتأكدون
    من صلاحيته للاستهلاك الادمي .
    ما اطول عليكم ــــــــــــ اقروا القصه هذي الي حدثت لي حقيقة الصيف الماضي .
    ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــ
    كنت طالع للبحر عصرية يوم من الايام (نهرالعطش لمن تشعر بالحرمان)ـــــــــــ و مادريت الا حشره صغيرة بنت
    كلب
    طالعة و قارصتني في مكان حساس جدا بين فخوذي ** في اعلى الفخذ قريب جدا
    جدا من العضو التناسلي
    انا ما اهتميت في اول الامر لكن بعد المغرب حسيت بحكه متواصله
    الصراحه انا خفت وقلت يا ولد لا تخاطر رح للدكتور العام الي في العماره جنبنا
    الي اسمه رفعت ــــــ رحت للبيت و أخذت دش تمام
    رحت للدكتور وحجزت مقابله معه و قالو لي تعال بعد ساعه
    رجعت بعد ساعه قالت السكرتيره انتظر خمس دقايق وراح تدخل على الدكتوره
    تفاجأت قلت في نفسي ( نعم !!! دكتوره !!! ) و**** الي رحت فيها ( انا دائما
    اخجل من البنات و شلون من دكتوره ) حاولت اتملص و انحاش لكني خلاص
    دفعت الفلوس و اصلا ما عطتني السكرتيره فرصه ( حجازيه حلوه ما نزلت عينها عني)
    على طول قالت تفضل ادخل دورك الان
    مشيت و انا خجلان و متلعوز و دخلت غرفة الكشف
    كانت الدكتوره برى الغرفه (نهرالعطش لمن تشعر بالحرمان) و الغرفه فيها سرير صغير و ادوات طبية
    وميزان الخ الخ
    بعد شوي جات الدكتوره t; حلوه عليها عيون تجنن و صدر كاعب و مرتز
    و جسمها متناسق ( ردوفها مليانه ) و خصرها صغير و لونها ساحر ولابسه
    لبس الطبيبات البالطو الابيض المخصر و المفتوح من قدام وهي قاعده تزرر ازارريره
    يعني انا صرت خجلان اكثر و مرتبك ومدري وش اسوي
    قالت لي : نعم خير اش عندك
    قلت الصراحه انا كنت اعتقد انك دكتور مو دكتوره
    قالت ايش يفرق انت تشتكي من ايش ؟
    قلت لسعتني حشره اليوم واشعر بحكه و ابغى علاج ممكن تعطيني علاج ضد اللسع
    بدون كشف؟
    قالت ما يمكن ** مستحيل لازم الكشف يا سيد
    فين مكان اللسعه في يدك والا في رجلك
    قلت : لا في مكان حساس ،،،(نهرالعطش لمن تشعر بالحرمان)،، و اشرت على المكان باصبعي
    قالت ممكن تلبس اللبس هذا ( لبس المستشفيات الي مفتح من كل جهة )
    طلعت الدكتوره برى وانا خلعت ثوبي و لبست اللباس الخاص لكني تركت سروالي
    علي ما فصخته
    رجعت الدكتوره وقالت لي ممكن تتمدد على السرير
    تمددت على السرير و قامت هي و رفعت طرف الروب عني و هي تسأل فين القرصه
    قلت لها هنا و انا أأشر على المكان تحت سروالي الضيق حاولت ارفع سروالي عن
    المكان لكنه كان محزق على فخذي قالت ،،،، ممكن تشلح ؟؟
    قلت لا يهمك انا ابرفعه لك بدون تفصيخ وقفت وحاولت ارفعه وكان السروال ضاغط
    على جسمي و على عضوي بحيث انه كانت تفاصيله باينه تماما و باين حجمه وهو نايم
    لاحظت انها مركزه عينها عليه و بانت عيونها مسلهمه و شفايفها ارتخت .
    قالت لازم تشيل ملابسك كلها يا سيد لازم
    قلت انا خايف يا دكتوره
    قالت من ايش ؟
    قلت انا اخاف اتخجل منك انا لو شلت السروال حتصيبني اثاره و ارتباك و خجل
    قالت ي**** بس بلا لعب عيال !!!
    رحت للزاويه وخلعت السروال و بهاللحظه قام زبي حاولت افكر بأي شي عشان
    ينام ما فيه فايده ،،،،،(نهرالعطش لمن تشعر بالحرمان)، المهم تلفلفت بالروب الطبي و رجع لها وانا حاط يدي
    على
    المكان الثائر و انسدحت على السرير و زبي منسدح على بطني وماسكه بيدي بقوه
    قامت هي ،،،،،،، و رفعت الروب عن فخوذي و قالت لي وين اللسعة مديت يدي
    الثانيه و اشرت على المكان الي كان قريب جدا من خصوتي
    مسكت هي فخذي و بعدتهم عن بعض و هي لابسه القفازات الطبية
    حسيت فيها تمسك مكان اللسعه ( انا الحين نسيت اللسعة وصرت بس افكر فيها)
    وحسيت ان يدها تلمس خصوتي وهي تحاول معاينة الاصابه
    انا الصراحه كنت مثار مررررررررره
    و مادريت عني نفسي الا ويدي تمسج على زبي بشويش بعدين فجاة تركته بحريه
    فانطلق واقف و طلع خارج الروب وراسه مليان و رطب صرخت الدكتوره صرخه
    مكتومه : ايش هادا ايش هادا
    ارتبكت انا وقلت اسف اسف غصب عني انا قلت لك من اول
    مسكت زبي و سدحته مره ثانيه على يطني
    لاخظت ان جسد الدكتوره وهي تفحصني صار يحتك في فخوذي ويدها صارت تلمس
    خصياني اكثر و اكثر وانا ماسك زبي و اقاوم وحاط يدي الثانيه على عيوني .
    قالت : افتح رجولك زياده
    فتحت فخوذي زياده وصارت هي تدعك اللسعة بقطنه و حسيت بألم فتأوهت و تركت
    يدي عن زبي فانطلق مره ثانيه واقفا امام عينيها
    مسكته مره ثانيه بيدي و رجعته لمكانه ثم تركته يوقف و يطلع برى الروب
    و الدكتوره ساكته و عرقانه و وجهها احمر و مسكته مره ثانيه و رجعته تحت
    الروب على بطني لكنها قالت بصوت متقطع و مايع : خلاص اتركه على حاله مفيش
    مشكله باين عليه شقي ما تقدر عليه (نهرالعطش لمن تشعر بالحرمان)، و راحت قفلت الباب ولا حظت بعدين انها صارت
    تتعمد تشيل الروب من على جسمي حتى صار صدري و بطني و فخوذي كلها عريانه
    قدامها وكان زبي قايم و عروقه تكاد تتفجر وهي تمسج مكان اللسعة و الي حواليها
    بنعومه حتى صارت تمسج فخوذي كلها و تلمس خصياني و ترفعها بيدهاا فوق عشان
    تمسح بالقطنة الي حواليها ،،،،،،، زبي كان ينبض من الشهوة
    فجاة حسيت بيدها تمسح خصياني و تطلع الى الي حوالين الخصية وحسيتها
    تمسح بطني و شعرتي و صارت تمسك زبي بيدها و تبعده يمين و شمال و تمسح الي
    تحته و حسيت انها شالت القفاز وصارت تمسكه بيدها وهي تمسح بطني ....
    بعدين حسيت برطوبه على زبي و خصياني .... برطوبه لذيذه اثاريها صارت
    تلحس زبي ، بلسانها وصارت تلمس خصياني و تبوسهم و تلحس زبي من فوق الى تحت
    و تبوس راسه و تلحسه (نهرالعطش لمن تشعر بالحرمان)، و حسيت انها دخلته جوى فمها وصارت تمص راسه بنعومه
    ولذه وهي ماسكته بيدينها الثنتين
    حسيت باحساس فحولي و بشهوه عارمه
    مديت يدي وصرت امسج على نهودها و امسك فخوذها من برى البنطلون وهي
    تفتح فخوذها عشان ألمس الي بينهم وخليت يدي تستكشف جسمها بطنها و طيزها
    نزلت من السرير ووقفت جنبها و زبي قايم قدامها و حطيت شفايفي على شفايفها
    و صرت ابوس هالشفايف الشهية و اتذوقها و اطعم ريقها و لساني يدور على لسانها
    و شلتها و حطيتها على السرير ( صرت انا الدكتور ) بوست و لحست رقبتها و اذانها
    و دخلت لساني جوى و حوالين اذنها
    فتحت ازارير قميصها و بنطلونها و خلعته و ما بقى عليها الا الكيلوت الابيض
    كان صدرها رائع رائع رائع مليان وواقف و مستدير و حلماتها غامقه وواقفه
    و صرت امسج على نهودها والمس حلماتها باطراف اصابعي و ابوسها و الحسها
    و امسج على جسمها كله بطنها و سرها ووصلت عند فخوذها وكانت صاكه
    فخوذها صرت ابوس و الحس مكان التقاء الافخاذ الناعم فتحت فخوذها شوي شوي
    و صرت ابوس جبهة كسها و نزلت شوي و صرت ابوس شفايف كسها و ادخل
    لساني بينهم و الحس و امص كس الدكتوره المرطب جدا(نهرالعطش لمن تشعر بالحرمان) والي رائحة الشهوة دوختني
    قمت دخلت لساني جوة فتحة كسها و تذوقت رطوبتها من جوا و خليت لساني يتحرك
    و شفايفي تمص أحلى و انعم كس شفته في حياتي
    كانت هي مدت يدها الى زبي تمسكه و تلمس راسه و تلمس خصياني و تمسج عليه
    و فجاة جرته بشويش تبيه رحت انا طلع على السرير وحاط راسها بين فخوذي وزبي
    بين شفايفها وهي فتحت شفايفها و صارت تلحس راسه و تمصه وهو ي**** يدخل بين
    شفايفها
    وتبوس الخصيان و تلحسها و انحنيت على كسها وصرت الحسه وهي تمص زبي
    و تتأوه تأوهات مكتومه
    قمت من عليها و شلتها و حطيتها على الأرض وهي تناظرني نظرات حنونه و مشتهية
    و مستسلمه و رفعت رجلينها حتى وصلت الى اذانها وبان كسها كله كان شكله مغري
    و حسيت انه بنبض و مشتهي زب يحكه و يدخل فيه و يمليه
    كانت مستسلمه و مقاومتها غير مجديه و كسها عريان و ناعم قدامي ولا يمكن يمنعني
    عن اني ازغبها حتى اكبر قوه
    ركبت فوقها و زبي بيدي قايم و خليته يفرش على مكان عفتها الرطب على كسها
    الصغير وصدري ضاغط على صدرها و بطني على بطنها و زبي على فتحة
    كسها
    غرست زبي شوي شوي جوا كسها وهي تتأوه ماهي مصدقه ان هالزب الكبير
    القايم يمكن يدخل فيها و هي تتأوه ( شوي شوي ارجوك ) و أنا اغرسه و أدخله
    حتى دخل راسه كله جوى كسها و حسيت ان كسها امتلأ و كأنه يبي يتمزق من
    الانفتاح وهي تتأوه ( شوي شوي ارحمني ارجوك ) وأنا أدخله و أدخله و كسها
    يضغط على زبي بقوه من الضيق حتى دخل نصفه في كسها(نهرالعطش لمن تشعر بالحرمان) بعدين صرت أطلعه و أدخله
    ببطْ و بأستمرار وكل مره أدخل زبي زياده حتى حسيت أن زبي وصل لرحمها
    و مهبلها امتلأ وهي ترتعش تحتي و تنزل و توصل للرعشه و اللذه بعدين صارت
    تقول ( نيكني نيكني دخله فيني انا منيوكتك أموت بزبك نيكني بقوه ) و تمص
    شفايفي
    ولسانها جوة فمي ( دخله فيني كله ارجوك دخل زبك كله في كسي )
    قمت و قلبتها على بطنها و خليتها ساجده وبانت مكوتها قدامي ناعمه و مدوره و
    مليانه
    و كسها باين من بين فخوذها يقطر من الرطوبه و الاشتهاء
    حطيت زبي على كسها وانا ماسكها من خصرها و دخلته بقوه جوي كسها وشايلها
    من الارض و ادخل زبي جوة كسها و اطلعه و مكوتها تصدم في بطني و تحك بشعر
    بطني و شعر العانه وانا اجرها الين يدخل زبي بعدين اطلعه و أخليه يلمس كسها من
    برى
    ادخله بقوه و انفاسها ثايره
    قمت واقف و شلتها وانا واقف وهي فاتحه فخوذها(نهرالعطش لمن تشعر بالحرمان) ولفت فخوذها حوالين جسمي
    وانا ماسك زبي بيدي ونزلتها عليه حتى دخل وصرت ارفعها و انزلها عليه بقوه
    و يديني ماسكه مكوتها من تحت و واحده من يديني تلمس فتحة مكوتها و تداعبها
    وزبي يدخل و يطلع من كسها وهي تنزل و تنزل و ترتعش و تتأوه ( دبحتني حرقتني
    نيكني دخله فيني ) ( اه اه ارحمني ) ( نيكني بقوه دخله كله )
    مشيت حتى وصلت للسرير و زبي ما زال جوى كسها و حطيتها على السرير
    و فخوذها حوالين جسمي وانا قربت انزل صرت ادخله و اطلعه بقوه و بسرعه
    حسيت اني قسيت على البنت وان كسها يبي يتقطع من النيك وهي شبه غايبه
    عن الوعي لكن فخوذها ماسكه على جسمي وانا انفضها و جسمها ينتفض و يرتفع
    و ينزل وانا انيك فيها ولما وصلت اقذف قالت ارجوك ارجوك لا تنزل جوى
    نزل برى أرجوك ( وهي ماسكه بفخوذها على خصري ) و أنا خلاص
    ابنزل المني حاولت انزل برى لكن فخوذها كانت ماسكه علي جسمي ولما نزلت السائل
    المنوي ( يمكن كيلوجرام !!!!)(نهرالعطش لمن تشعر بالحرمان) حسيت أن جزء كبير منه نزل جوة رحمها
    والباقي نزل على شفايف كسها وعلى جبهته وعلى بطنها
    شلتها وقعدت على الكرسي وهي فوقي و زبي تحتها بين شطاياها و راسها على
    كتفي وهي تهمس ( يا حبيبي ، يا عيوني ،يا روحي انت

    سكس مترجم 2019 - سكس بنات - قصص سكس - سكس اجنبي - افلام سكس اجنبي - نيك محارم - نيك مصري - نيك عربي - نيك امهات - نيك اجنبي - كلب ينيك بنت - قصص سكس - فيلم سكس


    votre commentaire
  • كنت سنة أولى جامعي و أسكن في الحي الجامعي مع رفيق لي في الغرفة و بعد مرور 5 أشهر على الدراسة حلت عطلة عيد العمال و كانت يوم الخميس و الجمعة و السبت عطلة نهاية الأسبوع فقررنا الذهاب للمنزل لكنني عدلت عن رأيي لبعد المسافة و مشقة السفر مع العلم أن السنة الدراسية لم يبقى منها سوي شهر واحد . أوصلت رفيقي و كنا أصدقاء إلى محطة الحافلات بعد ظهر يوم الأربعاء و قطع التذكرة ثم ودعني و تركته هناك و رجعت للغرفة حيث كان الحي الجامعي شبه خالي من السكان ، لما وجدت نفسي لوحدي قررت ممارسة عادتي القديمة و التي لم أمارسها في الغرفة بسبب وجود زميلي معي طوال الوقت ، كنت أمارس العادة السرية في البيت و ألعب بطيزي و أدخل أي شيء يكون يشبه الزب حتى أدمنت على المعلية و ما عدت أستطيع ممارستها و الإنتصاب من دون أن أدخل في طيزي شيئا ، لما رجعت آخر مرة من البيت جلبت معي أحد المقابض الخشبية يشبه الزب تماما كنت أتمتع به في البيت ( جلبته معي لأنني كنت أذهب للحمام عندما أمارس الرياضة مع العلم أن الحمامات عندنا عبارة من غرف منفردة فأستحم لوحدي و أنيك طيزي بهذا القضيب و أطفئ شهوتي و شبقي ) كان طولة 20 سم مع قبضة كبيرة فحتى لو جلست عليه لا يدخل حيث تمنعه القبضة الغليظة و هذا ما كان يعجبني حيث كنت أضعه في الأرض و أجلس عليه تماما و أنا أحلب زبي ، المهم لا علينا ، أخرجته من مخبإه ههههه من شنطتي و غسلته بالماء و الصابون جيدا بعدما ما هيأت نفسي تماما ثم أغلقت الغرفة مع العلم أنها لا تفتح من الخارج إلا بالمفتاح فقط . نزعت ملابسي و فرشت في الأرض ثم بدأت ألعب بزبي و طيزي و أتمتع أشد متعة ثم انقلبت على بطني و أدخلته في طيزي و بدأت أنازع أييي أأحححح و هو يدخل و يخرج و يوجع بلذة و متعة لا توصف ثم ثبته في طرف السرير منتصبا و أخذت وضعية الـ 4 فدخل في طيزي بسرعة لا توصف سسطططط كنت أتحرك كأن أحدا ينيكني و للصدفة كان طيزي باتجاه الباب و وجهي في جهة الحائط و فجأة فُتح الباب و أنا في وضعية محرجة و الزب الخشبي في طيزي ، هنا دخل سفيان رفيقي الذي تركته في محطة القطار و ضبطني بالجرم المشهود ههههههههه أنيك في طيزي و أتمتع فاندهش و أنا تجمدت في مكاني لأني لم أستطع سحب الزب من طيزي حين دخل الغرفة و استحييت كثيرا لكن سفيان اندهش لجمال طيزي ربما أو أعجبه المنظر فلم يقل حرفا واحدا بالعكس بدأ يحك زبه و رمى حقيبته من يده و سحب زبه

    افلام sex - افلام سكس 2019 - افلام سكس اجنبي - افلام سكس اغتصاب - افلام سكس امهات - افلام سكس بورنو - افلام سكس حيوانات 2019 - افلام سكس عائلي - افلام سكس عربي

    بسرعة من فتحة البنطلون كأنه لا يريد أن يفرط في هذه الفرصة الثمينة التي أتيحت له ، و أنا أنظر إليه ، ثم سحب الزب الخشبي من طيزي و رماه جانبا و أبدله بزبه اللحمي الدافئ الكبير و هو جالس على ركبته فطعنني به بقوة و هو يصرخ أآآآهههه و دخل زبه في طيزي بسهوله حتى ضربني بخصيتيه في خصيتي سسططط و بدأ ينيكني و أنا أنازع و أصرخ و أطلب المزيد منه و القوة و العنف ، كان يقول لي أين كنتي يا عروستي قبل اليوم ؟ لماذا لم تخبريني أنكي قحبة و تحبين الزب حرام عليكي يا متناكة تركتيني أتعذب و أنت مع في غرفتي ؟ أعجبني كلامه فبادلته الكلمات فقلت له من اليوم أنا زوجتك و سوف أعوضك كل ما فاتنا لكن السرية حبيبي فقط . قال لي أنتي زوجتي و لن يعلم أحد بأمرنا و لن أترك أحدا يلمس هذا الطيزي الجميل سواي ، كان يتكلم و هو ينيكني بقوة و يصرخ أععععع أخخخخخخ كان زبه ممتعا في بطني يتحرك جانبيا ثم يخرج و يدخل فيفتحني من جديد و أنا أصرخ متظاهرا بألم لكنني كنت في عالم آخر و زبي في يدي أحلبه حتى بدأت أقذف و أصرخ أححح أييييي سفيان حبيبي شهوتي شهوتي شهوتي نيكني نيكني أرجوك أدخل زبك بقوة شهوتي سفيان أحححححح أييييييي و زبي يقذف و يسيل في يدي ، ثم تكمش سفيان خلفي و ألصق زبه و خصيتاه بطيزي و هو يرتعد و ترتجف كأنه تكهرب ثم أوقف الإدخال و الإخراج و صرخ بوصت مسموع أسسس آآههههه و بدأ زبه يسيل في بطني و يقذف المني الدافئ اللذيذ الممتع الذي يدغدغ حواسي من الداخل و يزيدني شهوة و هياجا ، كان الشعور لا يوصف من متعته و لذته خاصة لما ترك زبه في طيزي يقطر و بدأ يرتخي و طيزي يقفل عليه ثم بدأ يسحبه بلطف و هو يتمطط لما ارتخى ههههههه . انتهى من نيكي بسرعة و ارتحنا قليلا ثم وضعني على السرير على ظهري و هو في الارض على ركبتيه و بدا ينيكني للمرة الثانية في أقل من 20 دقيقة و زبه يخترق طيزي المبلل بالمني و المفتوح مسبقا و وجهه في وجهي فانهلت عليه بالقبلات و بدأ يأكل شفتاي بفمه و يمص لساني بنهم شديد حتى أحسست أني فتاة بين ذراعيه و غمرني إحساس الأنوثة الجميل من شدة قبلاته و زبه في بطني فقلت لو سوف أحبل منك اليوم حبيبي سفيان ههههه . ناكني هذه المرة و أطال المدة فاستمتعت كثيرا بزبه و هو يقبلني و يمارس معي الحب كأنني زوجته أو حبيبته و عشيقته و تلذذت القبلات الحارة في فمي فأعجبتني كثيرا ، كنت أحك زبي على بطنه و هو ينيكني فأزداد متعة و شهوة ، عضني من صدري من كل طرف تركني محمرا كأن النحل لدغني ههههههههه . لما ناكني و ارتاح ذهبت للحمام الذي أخبرتكم عنه لأستحم بعد العناء الشديد من ضربات زبه الموجعة التي شقت طيزي لكن سفيان نام من التعب ، أما في تلك الليلة فبات ينيكني حتى منتصف الليل و أنا أمص زبه و ألحسه و أتلذذ منيه المالح اللزج و هو ينيك و يتعرق كأنه يمارس الرياضة و بتنا تلك الليلة كليلة دخلتي ، شبعت من زبه و منيه حتى اكتفيت و هو لا يزال يريد المزيد ههههههههه . من تلك الليلة تزوجني سفيان للسنوات الثلاثة المتبقية لنا من الدراسة و مازال ينيكني كلما وجدنا فرصة و نستمتع ببعضنا كثيرا و كل شيئ بالسر لا أحد يعلهم سوانا . نهاية القصة برواية حبيب الزين .

    xnxx - اب ينيك بنتة - اخ ينيك اختة - افلام سكس - افلام سكس اجنبي - افلام سكس اخوات - افلام سكس اغتصاب - افلام سكس امهات - افلام سكس بنات


    votre commentaire
  • سمي ( فلان ) وعمري الآن أربعون عاما" متزوج منذ خمسة عشر عاما وقد وددت أن أفتح قلبي لأتكلم عن ذكرى مريرة لاتزال مرارتها عالقة في ذهني وتكاد تنغص حياتي فوجدت من الافضل لي التحدث عنها عسى أن يفيدني من يقرأ قصتي بأبداء رأي صائب يخرجني من محنة المرارة .. قبل عشرون سنة كنت شابأ طائشا" لاأحسب إلا حساب يومي فقد ولدت يتيما" لاأحد لي في الدنيا سوى جدتي التي أعتنت بي منذ أن كنت في الخامسة من عمري فقد كنت الوحيد لأمي وأبي اللذين انفصلا عن بعضهما وكل عاش حياته ومنذ حينها نشأت مدللا وكانت جدتي لاتبخل علي بأي شيء أطلبه و تتمكن من توفيره فقد كانت صاحبة أملاك تعيش من أيراداتها الشهرية والتي تزيد عن حاجتها فهي في السبعون من عمرها الآن ولم تتزوج في حياتها لظروف خارجة عن ارادتها وعندما بلغ عمري العشرون عاما" نصحها بعض الاصدقاء المقربين بتشغيلي بأي مهنة لكي أتعود صعوبة الحياة والمهنة الشريفة وفعلا كانت فكرة صائبة أن أحتك بمعترك الحياة ولكن المشكلة كانت تكمن في شخصي فقد تعودت حياة الطيش والبذخ ..وفعلا أوصت جدتي معارفها ووجدوا لي عملا في معمل لصناعة الاسفنج وبالفعل كنت مواظبا" لانني كنت أحب جدتي وأخشى زعلها فهي كل مالدي في الدنيا .. ومرت الايام وكنت أصرف فوق مرتبي ضعفا أو أكثر بسبب دلال جدتي لي فقد كانت علامات الفرح تظهر عليها واضحة وهي تراني أذهب الى المعمل وأعود وثياب العمل متسخة وتدل على كدي وتعبي أما أنا فقد كنت أعمل فقط لتكون راضية عني ومن خلال العمل أجتمع حولي شلة من العمال كانوا ينتفعون مني بالولائم والسينما والمسارح فقد كنت أنا من يدفع دائما لأنني الميسور بينهم وفي أحد الايام ونحن في المعمل أشار أحد أفراد شلتي الى عاملة في العشرين من عمرها ذات جمال طبيعي وجسد صارخ وقال أنه بدأ ببناء علاقة معها على أساس الحب والزواج في حين أنه كان ينصب عليها وأستمر معها مدة ليست بالقصيرة كان يختلي بها في مخزن المعمل وكنا نغطي عليه غيابه خلال العمل وعندما يعود يتحدث لنا بكل ماحدث بينه وبين ( هنا ) وهذا هو أسمها فمرة يبدأ بالقبل الاعتيادية واللمسات الدافئة وتطورت علاقته لتصل الى القبل المحمومة والتجول بيده على أنحاء نهديها ثم تحولت الى نزع الملابس حتى منتصف الجسد وبدأت أعطيه بعض النقود ليعطيها اليها حتى تستمر علاقتهم وأخيرا وفي أحد الايام أخبرنا بأنه قد ناكها من طيزها وبصعوبة لأنها المرة الاولى لها وشوقنا لذلك فكلنا لم نكن نعرف طعم الجنس وهو الوحيد من شلتنا وعددنا أربعة قد مارس النيك مع فتاة ولكن من طيزها وبعد عدة مرات من أختلاءه اليومي بها أعلمنا بأن طيزها قد بدأ يتقبل قضيبه بالكامل دون ألم حتى أنه لم يعد يستعين بالدهون المزيتهفقد كان يكتفي بمسح رأس قضيبه بأصابع يديه بعد أن يبللها بلعابه ويدفعه في طيزها ليدخل بكل سهولة وأقترح علينا أن نشاركه في نيكها فهو لم يكن صادقا بحبه لها وهي التي صدقته وتمادت معه ..وساد علينا جميعا" الصمت لدقائق فقد فاجئنا بأقتراحه وبدأنا نعد العدة فطلب تهيئة مكان ليستدرجها اليه وكانت الفكرة أن يكون المكان في بيت جدتي فهو بعيد نسبيا عن مركز المحلة ولاتوجد فيه سوى جدتي وبدأنا نخطط حتى جاء اليوم الذي أتفق فيه صاحبنا مع (هنا ) على الذهاب الى مكان أكثر راحة من مخزن المعمل وكنت قد جهزت له جناح متروك في دار جدتي كان يستخدم كورشة سابقا" وأعطيته مفتاح باب الجناح وأتفقنا على أن يدخل هو وصاحبته وبعد أن يبدأ بنيكها يعطينا أشارة أتفقنا عليها فندخل ثلاثتنا ونفاجئهما ونضعها أمام الامر الواقع وننيكها الواحد تلو الاخر من طيزها كونها لاتزال عذراء وفعلا تم ماخططنا له ودخلنا لنراهما بمشهد أثارنا جميعا فقد كان صاحبنا قد أكمل توا" قذفه داخل طيزها وسحب قضيبه منها وكانت هي تمسح منيه الخارج من طيزها بالمحارم الورقيه وما أن دخلنا حتى قال لنا صاحبنا بحركة مسرحية ماهذا كيف دخلتم الى هنا فقلنا له سنفضحكم أن لم توافق على أن ننيك صاحبتك وبدأ بحركة متفق عليها بمحاولة الاشتباك بالايدي والعراك معنا فيما كان أحدنا يقول لصاحبته سنتصل بأهلك ليأتوا حالا فتوسلت ووافقت على قيامنا بينيكها فبدأنا ننكيها من طيزها الواحد تلو الاخر وملائنا طيزها منيا" فقد كانت تصرخ آآآآخ آآآآي آآآآآآي آآآآخ خ خ أأأوي أرجوكم لا أستحمل آآآآآي آآي ي ي يكفى آآآآوخ آآآي آآآآآخ يكفي أأأأخ آآآي يكفي لم أعد أستحمل آآآي أرجوكم آآآي آآآآآي وكنا لانشبع من النيك فقد ناكها البعض منا وقذف في طيزها مرتين ولكنني لم أشبع بنيكها في طيزها فقد كان جسدها مغريا ولاهبا" وكانت تتلوى وكأنها تتلذذ من النشوة لا من الألم فقلبتها على ظهرها ورفعت ساقيها على كتفاي ليبان كسها الوردي فوضعت رأس قضيبي بين شفري كسها المبتل الخالي من الشعر فقد كان ابيض املس وبدأت أفرش قضيبي على بظرها وهي تصيح لالالالالا أرجوك لالا آآآآي أأأأأوووووه أررررجوك لالالا أأأأأأأي ي ي وكأن كلماتها زادتني عزما وتصميما على فتحها في حين كانت قوة دفعها لي بعيدا عن جسدها قد زادت من تصميمي على فتح كسها ففرشت قضيبي بين شفري كسها المبلل ودفعته ببطء أولا" وما أن دخل رأسه حتى دفعته كله بقوة في داخل مهبلها وشعرت به ينفرج أمام توغل قضيبي وبدأت صيحاتها العالية أأأأأأي آآي أأأأأي آآآآآآآآآآي أأأأأوي لالالالا أأأأأه آآآآآي ي ي أوووووووه ولم أستمع لصيحاتها التي زادت من هياجي فبدأت أنيكها بقوه وهي تصرخ لالالالا آآآآخ آآآآآي آآآي أأأأأأوه أأأأأه ه ه أأأأيه آآآآآي ي ي لالالا آآآآآخ خ خ خ أأأأأوووووه آآآآه ه ه لا لا أأأأيه أأأأوه لا آآآآآي آآآآه وكنت أزداد هياجا" وعندما أحسست بقرب قذفي أخرجت قضيبي من كسها وكان مغطى بدماء عذريتها نعم فقد مزقت بكارتها وفتحتها وبدأت أقذف على بطنها وصدرها وهي تبكي بحرقة وألم وبعد أن أكملت قذفي تناولت كيلوتها الابيض الذي كان بجانب الفراش ومسحت به قضيبي من بقايا المني والدماء التي عليه ورميته عليها وقلت لها خذي ياشرموطة هل شبعتي أم تريدين أكثر وكانت تبكي ويداها تغطيان وجهها فيما كنا نضحك وكأننا لم نفعل شيئا وذهب كل منا في حال سبيله ، ولما التقينا مساء نفس اليوم في المقهى الذي نلتقي به دائما" بدأنا نخطط لجولة أخرى معها وأقترحت أعطائها بعض النقود لكونها فقيرة الحال وحتى نتمكن من أرضائها وبدأنا نضحك لكوننا قد حصلنا على فتاة مفتوحة الكس والطيز وبأمكاننا أن نأتي بها في أي وقت نشاء لننيكها من كسها وطيزها فقد تهيأ كل شيء لدينا خاصة المكان الجيد وهو بيت جدتي .. وجاء اليوم التالي وتفاجئنا في المعمل بأن (هنا) قد أنقطعت عن العمل وبدأنا نستطلع أخبارها وعلمنا أنها مريضة في البيت فجمعنا بعض النقود وذهبنا مع بعض العاملات لزيارتها وفعلا" ذهبنا وكانت موجودة في الدار مع امها وثلاثة شقيقات صغار علمنا أنها من تعيلهم ولم يعرف حقيقة أنها ليست مريضة بل متمارضة سوانا نحن من كنا ننيكها بالامس وجلسنا جميعنا وكأن شيئا"لم يحدث وهي أكيد قد أرتاحت لكتمان السر " وعند المغادرة تمنينا لها الشفاء أمام الحاضرين ومن بين الجميع أخرجت مغلفا" من جيبي كنت قد هيأته مسبقا" يحتوي على بعض النقود من غير التي تم جمعها من قبل العمال والعاملات ووضعته في يدها بعد أن شددت عليها وقلت لها مبتسما بوجهها أتمنى أن تعودي الى العمل في أقرب فرصة وبعد يومين عادت الى العمل فأسرع صاحبنا اليها مهنئا" بالسلامة فكانت تتكلم معه دون أن ترفع عينها بوجهه فتقدمت منها وطلبت من صاحبي أن يتركنا لدقائق ففعل وقلت لها أرجو أن لاتكوني زعلانة مني قد حاولت السيطرة على نفسي ولكن جمال جسدك منعني من التفكير بكل شيء ووضعت في يدها بعض النقود وقلت لها يمكننا أن نجد طبيبة نسائية لتخيط بكارتك فأخذت النقود دون أن ترد بأي كلمة ..وبعد عدة أيام عادت (هنا) لطبيعتها وكأن شيئا لم يحصل فحدث وأن أختلت مع صاحبي في المخزن دون تنسيق مسبق وتحدث معها عن الحب وأنه لايزال يحبها فأنتهى كلامهم بأن ناكها من طيزها وعاد ليحكي لنا ماحدث وفي اليوم التالي ذهبت اليها وأعطيتها بعض النقود وقلت لها هل يمكنك أن تأتي هذا اليوم الى بيت جدتي لنتحدث عن موضوع الطبيبة النسائية فوافقت وفي الموعد المتفق عليه حضرت وجلسنا نتحدث عن الوقت الذي تريد فيه خياطة بكارتها وخلال حديثنا مسكت يدها وبدأت أداعب كتفها ثم رقبتها وقبلتها من شفتيها فذابت بين يدي فبدأت بأنزاعها ملابسها حتى أصبحت عارية تماما ثم تجردت من ملابسي ومددتها على الفراش فيما كنت أمص حلمتي نهديها وبدأت أسرح بيدي على شفري كسها الاملس الناعم فأغمضت عيناها وفتحت فخذاها الى الاخر فدخلت بينهما وبدأت أفرش مابين شفريها بقضيبي المنتصب وتصاعدت تأوهاتها آآآآآه أأأأأيه أأأأأووووووه وووووه ووه أأأي آآآآي آآه فدفعت رأس قضيبي ليدخل في كسها فصاحت أأأأح أأأأأححح أأأي فسحبته من كسها وفرشته أكثر فبدأت تتنحنح أأأأوح أأأيح أأأح أأأأأوووف أأأأأأي ي فدفعته في كسها فدخل الى منتصفه فقد غرق كسها بماء الشهوة وصاحت أأأأيه أأأأأوه فدفعته ليستقر في كسها الى الخصيتين وبدأت أنيكها بعذوبة فقد كان كسها كس عروس شفيت من جراح تمزق بكارتها فقامت تتلوى تحتي وتدفع بجسدها الى الاعلى مع صيحاتها أأأأي أي ياااااااه أأأأوه آآآآآآي أأأأأأأيه وكانت حركات جسها تحتي يزيد من حرارة النيك وأحسست أن كسها قد بدأ يغلي وأصبح قضيبي كالوتد المحترق من شدة حرارته فزدت من أيلاج قضيبي في كسها وأحسست به يخترق رحمها ولما أقتربت من القذف سحبته وبدأت أقذف على بطنها ونهديها فكانت تتأووووه آآآه آآآآآه آآآووه وتمسح المنيي بيدها على بطنها وصدرها ليغطي كل أنحاء جسدها فقد كانت متلذذه بحرارته على جسمها ثم هدأت وغفت قليلا فيما تمددت أنا بجانبها لأسترد أنفاسي فقد كانت نيكة رائعة .. وبعد أن فتحت عينيها ونظرت لي قالت ماذا فعلت لقد أشعلت بي نارا" فمصيت شفتيها وأنهضتها ولبسنا ملابسنا وقلت لها لم تقولي لي متى تودين أجراء عملية الخياطة فتبسمت وقالت بعد أن نطفيء النار التي أشعلناها .. وبقيت على علاقة بها حتى توفيت والدتها بعد سنة تقريبا من علاقتي بها لكنها وفجأة أنقطعت عن العمل ولما سألنا عنها علمت بأنها قد أخذت شقيقاتها ورحلت الى أحدى القرى حيث أقارب والدتها ولاأحد يعلم مكانها..ومرت الايام ثقيلة فقد شعرت بالذنب لما أقترفته بحقها ومع مرور الايام بدأت هذه الحادثة تقلقني وتقض مضجعي وحتى هذا اليوم وأنا أعيش مرارة طيشي ولاتفارقني تلك التفاصيل التي أرتكبتها في قمة طيش الشباب رغم أنها مخطئة بالسماح لصديقنا العامل بنيكها من طيزها والسماح له بالتمادي والذهاب معه في خلوة لاتعرف نهايتها كما أنني قد عرضت عليها مساعدتها ففضلت الاستمرار بقضاء الاوقات الممتعة وقد فكرت عدة مرات أن أحاول معرفة مكانها والذهاب اليها إلا أن ذلك من شبه المستحيلات فلا أحد يعرف حتى الجهة التي قصدوها

    افلام سكس - سكس اجنبي - سكس اخوات - سكس اغتصاب - سكس امهات - سكس بنات - سكس حيوانات - سكس عربي - سكس مترجم - سكس محارم - سكس مصري - صور سكس - قصص سكس - فيديو سكس - عرب نار


    votre commentaire


    Suivre le flux RSS des articles de cette rubrique
    Suivre le flux RSS des commentaires de cette rubrique